النتائج المخيبة للأمال التى منى بها الرئيس الأوكرانى، والذى جاء على إثر احتجاجات شعبية أطاحت بسلفه، تمثل انعكاسا صريحا لحالة الإحباط الشديدة لدى المواطن الأوكرانى.
لا يوجد المزيد من البيانات.