كشف علماء آثار إيطاليون عن بقايا عظام يعتقد أنها تعود إلى المرأة التى صورها الفنان الشهير ليوناردو دافنشى فى لوحته الشهيرة الموناليزا.
فى الثانى والعشرين من أغسطس عام 1911 تم اختفاء لوحة "الموناليزا"، للفنان ليوناردو دافنشى، من مكانها بمتحف اللوفر، فعندما افتتح اللوفر أبوابه فى الصباح، كان إطار اللوحة الأشهر خاوٍ ومخبأ خلف أحد الأجهزة الإشعاعية.
بفضل التكنولوجيا الرقمية، أصبح الآن بمقدور لوحة "الموناليزا" أن تتنفس وتغمض عينياها وتحرك وجهها، أى أن الحياة بثت فى تلك اللوحة.
يرسم أحدهم لوحة ويوقعها باسمه، يصور الآخر صورة ويعرضها على الناس فتلقى استحسانهم، يطرب آذان جمهوره فيصفقون له فيطمئن لعذبة صوته.
كعادة المصريين الذين يتميزون بخفة الدم رغم كل الظروف الصعبة التى يمرون بها سواء فى وقت الأزمات أو غيرها نجد أنهم يطلقون النكات و"القلشات" للخروج من الحالة التى يعيشون بها.