بجوانبها وفى سيرنا نَحوها، تَنْتَشِلُنا الحياة المستعصية، بَحثًا عن زمام نَمتطى بِدايتها. شُحوب و تَعثر فى زحامها، فنحن لا نعطى أنفُسنا حَق الراحة المرجوة فى خضم السير المُجهِد
لا يوجد المزيد من البيانات.