على الرغم من مرور أشهر طويلة على فضيحة تسريب البيانات "كامبريدج أناليتيكا"، لا يزال العالم فى حالة ذهول من قدرة بعض الشركات على معرفة الكثير عن حياتك بضغطة زر واحدة
لا يوجد المزيد من البيانات.