قالت دار الإفتاء المصرية، إن الشريعة الإسلامية أباحت وسائل الترفيه والترويح عن النفس لكونه من متطلبات الفطرة؛ إلَّا أنَّ هذه الإباحة مُقَيَّدة بأن لا تشتمل على سخريةٍ أو سُوءِ أدبٍ..
في الفترة مابين 1838 و1901 وفى العصر الفيكتوري فى إنجلترا تحديدًا، كانت لديهم عادة استمرت ما يقارب قرن، فاعتاد الأهالى على تصوير موتاهم بعد الوفاة تخليدًا لذكراهم،