أعلنت حركة (طالبان) شركة "سلام" الأفغانية العاملة فى مجال الاتصالات، "هدفا عسكريا"، متهمة إياها بالتجسس لصالح الولايات المتحدة.
لا يوجد المزيد من البيانات.