يبدو أن "روسيا اليوم" بموقعها الإلكترونى وقناتها التلفزيونية، تسير على درب قنوات الفتنة والتحريض الجزيرة وأخواتها، متجاهلة التظاهرات الحاشدة لدعم الدولة المصرية.
لا يوجد المزيد من البيانات.