يبدو أن الرئيس التركى رجب طيب أردوغان لا يكتف بحبس المثقفين ومطاردة المبدعين الأتراك المعارضين لسلطته، لكنه أيضا يعمل بكل قوة على طمس الهوية التركية العلمانية،
لا يوجد المزيد من البيانات.