بينما يجرى الحديث الآن حول المسار السياسى فى ليبيا، لا تزال هناك شكوك فى مدى جدية الدول الكبرى تجاه المرتزقة والميليشيات المسلحة والتنظيمات الإرهابية.
هل يمكن توقع أن تكون الدول الكبرى جادة فيما يتعلق بمواجهة حاسمة للتنظيمات الإرهابية مثل داعش والقاعدة؟ السؤال يتردد مع توقعات بتغيير فى الدور الذى تلعبه هذه التنظيمات فى السياسة الإقليمية