يستمر الكشف عن فضائح تنظيم الحمدين، وفساد موظفيها على كافة المستويات، ونهبهم لمقدرات الشعب القطرى، ودعمهم المستمر للمليشيات المسلحة الإرهابية، لإشاعة الفوضى حول العالم، ويستمر بشكل خاص فضائح سفراء الدولة حول العالم، دون أن يتحرك ساكن لتميم بن حمد، ما يؤكد مباركته ورضاءه عن تلك الفضائح.