اتصلت بالمفكر الكبير والمناضل الفلسطيني البارز الدكتور أحمد صدقي الدجاني "أبو الطيب" يوم 22 يناير عام 1988.
جهزت نفسي للذهاب إلى وزير خارجية مصر الأسبق إسماعيل فهمي وفقا لموعد مسبق، لكن استغاثة مفاجئة من الطبيب الصديق الدكتور سمير عبد الحكيم ابن مدينة أجا بمحافظة الدقهلية