خمس سنوات تسربت بعدما غادرنا من قال "ما تسرسبيش يا سنينا"، ومن رأى الزمان ينفلت "كأنه سحبة قوس"، لكنه رغم الرحيل والسنوات ما يزال القوس والكمان، لا مجرد سَحبة عابرة.
ليتها كانت شائعة مثل كل المرات السابقة التى انطلقت فيها شائعة وفاة الفنان الكبير حسن حسنى فنسرع لنتصل به ويأتينا صوته الأبوى المرح الحنون، يضحك ويسخر رغم انزعاجه لقلق .