في قديم الزمان كان هناك بعض الأسس التي تحكم البيوت في مجتمعنا، مثل وضع مواعيد مُعينة لكل وجبة أو مواعيد مُعينة للاستيقاظ والنوم...إلخ.
لا أتعجب من كثرة حوادث الانتحار، ولا أتعجب من كثرة ظهور المُرتدين عن الدين، ولا أتعجب من ظهور الاكتئاب بين الشباب بكثرة فهذه الظواهر من الطبيعي أن تحدث في هذا المجتمع.
زادت فى الفترة الأخيرة قضايا التحرش وبدأت الدولة والمجلس القومى للمرأة والفنانين، وكل من لهم سلطة، فى مساندة الفتيات والدفاع عن حقوقهن ولكن وبكل أسف
يتسارع أولياء الأمور على دخول أولادهم مدارس أجنبية؛ فبالطبع دراسة اللغات مهمة ومطلوبة في سوق العمل.
وظلت التطورات مُستمرة وكان هناك صراع بين المخترعين وبين الزمن؛ فكانوا يحاولون اختراع كل ما هو مُريح للإنسان، إلي أن ظهرت "مواقع التواصل الاجتماعي" كما يُطلق عليها البعض.