يكفيني منه أنه لم يضعني يوماً موضع الانتقاد، ولم يتعمد قط أن يشعل بداخلي مشاعر التأنيب، ولم يتقمص أبدا دور المعلم الذي يحاسبني على حماقاتي..
لا يوجد المزيد من البيانات.