تطل علينا من حين لآخر، فضائح وفيديوهات إباحية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تبدأ بعلاقات غير شرعية، وتنتهي في أقسام الشرطة وأمام المحاكم
لا يوجد المزيد من البيانات.