أشار تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، إلى أن بعض المعارضين الصينيين الناشطين في مجال حقوق الإنسان المقيمين بالولايات المتحدة، والذين يدعمون موقف دونالد ترامب المتشدد تجاه بكين،
لا يوجد المزيد من البيانات.