مرة أخرى يخطفني البر الغربي إلى دروب تضيق وتتسع بالكثير من الأسئلة، لم أعرف صخباً كهذا الذي لازمني وأنا في طريقي إلى قرية حسن فتحي.
لا يوجد المزيد من البيانات.