كل شيء يفنى وينتهى، وتظل دولة قراء القرآن الكريم مستمرة من جيل إلى جيل فكلما ينتقل شيخا أو مبتهل إلى جوار ربه يطل علينا من يمتلك حنجرته ويقلده، ويكمل المسيرة حتى أنه يتفوق على نفسه..
لا يوجد المزيد من البيانات.