فارسات كانوا ولا يزالوا الدرع الحامى لهذا الوطن بجمالهن الذى تلامسه بابتسامة ورضا لا تفارقهن، فدوما ما تثبت المرأة المصرية أن وراء كل امرأة عظيمة نفسها بكفاحها وإصرارها وعزمها..
موظف بدرجة مرموقة كانت حلم محمد سعيد الشاب العشريني حتى وصل لتحقيقه بعد قصة كفاح وتعب خلال سنوات عمره التي قضاها وهو ينظر لهدفه من بعيد ساعياً إليه، وكانت والدته هي يد العون لنشأته صالحاً مع أخوته الاثنين الاخرين.