تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال قسم الخدمات المرجعية العامة بقطاع المكتبات ندوة مع الشاعر محمد البلشى بعنوان (أصل الشعر والعصر الجاهلى)..
يقيم نادي القصة برئاسة السيناريست محمد السيد عيد حفل تأبين الروائي الراحل محمد القصبي رئيس تحرير مجلة القصة والسكرتير العام السابق للنادي والصحفي بمؤسسة أخبار اليوم
"نحن نقرأ لأننا نتنفس، نحن نقرأ لأن القراءة جزء من الخبرة الإنسانية التي تتجاوز تلقي العلوم والمعارف"، هكذا أكد مجموعة من الأدباء والأكاديميين والمتخصصين في عالم النشر، ضمن فعاليات الدورة الـ42 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، عند سؤالهم: "لماذا نقرأ".
قال الكاتب الصحفي وائل السمري، رئيس التحرير التنفيذي لـ"اليوم السابع"، إنه لا يوجد نظام أو آلية تجعل مقتنيات الأدباء والفنانين الراحلين ملك الدولة.
قال الكاتب الصحفي وائل السمري، رئيس التحرير التنفيذي لـ"اليوم السابع"، إن من أبرز أسباب ضياع مقتنيات الأدباء والكتاب الراحلين، هو الإهمال والنسيان وصراع الأبناء على المقتنيات.
ندى الشحات معوض ابنة كفر الغاب بمحافظة دمياط، طالبة جامعية تدرس بكلية التجارة، ولكنها تهوى الأدب منذ نعومة أظافرها كانت تحلم أن تكون كاتبة وأديبة ولكن لم تكتف بالحلم..
أكد إسماعيل نبيل، حفيد الأديب الكبير توفيق الحكيم، أن جده من أكثر الأدباء رشاقة ونشاط فى الكتابة وله 80 مؤلفا، وغزارة فى الإنتاج.
حظيت رحلة الحج عبر تاريخها بقدر من التوثيق من الأدباء والمثقفين الذى أدوا الفريضة، ورسموا على الأوراق مشاعرهم وخواطرهم.
عاد قصر ثقافة العريش، بشمال سيناء، ليؤدى دوره فى التنوير بعد فترة توقف استمرت 10 سنوات، خلالها خضع لعملية تطوير طويلة الأمد بدأت بإغلاقه للترميم ثم توقفت وعادت وتواصلت حتى انتهت.
"عبد القادر عياد" شاعر من شمال سيناء، صدر له 20 مؤلفا فى الشعر العامى والنثر، جسدت أشعاره كثير من وصف سيناء وهموم شعرية أخرى إعتبرها محل إهتمامه إلى جانب عمله.
علم "اليوم السابع"، من مصادر مطلعة، أن الاعلان عن أسماء الفائزين بجوائز منح التفرغ لعامى 2017 و2018، تنتظر اعتماد الكاتب الصحفى حلمى النمنم وزير الثقافة.
قال الرئيس عبد الفتاح السيسى، أثناء لقائه بالأدباء والمفكرين اليوم، الثلاثاء: "أكافح من أجل استقرار القرار المصرى.. وأنا مش رئيس مصر ولكن ابنها".
أصدرت "دار نوفل - هاشيت أنطوان" العربية للنشر موسوعة جديدة بعنوان "الأدب العربى فنونه وعصوره وأشهر أعلامه" للأديب اللبنانى جبران مسعود.
رأيته أول مرة فى عام 1972، فى أمسية شعرية بالقاهرة، ولم أره بعد ذلك لسنوات طويلة، فى الثمانينيات، ثم غاب سنوات طويلة أيضا حتى نهاية التسعينيات
يوم الأحد الماضى كتبت عن قصر ثقافة دسوق وحالة الخراب التى وصل إليها القصر الذى لم يمر على إنشائه ثمان سنوات فى مقره الجديد وتحول إلى نموذج يجسد واقع قصور الثقافة فى مصر