هناك نوعان من القراء «الجهلة» الأول يكون متربصا لما يقرأ، والثانى ينطبق عليه قول الله تعالى: «مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا».
قال الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية السابق، إن هناك أسسا علمية لتجديد الخطاب الدينى، لأن هناك نصوصا دينية لن يعرفها الناس وتثير كثيرا من اللغط بينهم