بإعلان نتيجة الثانوية العامة، ينتهى الفصل الأول من مستقبل عشرات الآلاف من الشباب، والذى قد يبدو الأصعب، لكن هذا الفصل رغم ما يستهلكه من جهد ووقت، هو مرحلة يفترض أن تقود إلى الأصعب. فالطالب يختار طريقة الدراسة
لا يوجد المزيد من البيانات.