كل من تابع الحوار الوطنى منذ دعوة الرئيس فى إبريل 2022، وصولًا إلى صدور توصيات وتنفيذ مطالب، يعرف أن هناك تغيرات واضحة على الأرض،
العمل العام والسياسى والحقوقى يقوم على طرفين، الدولة والمؤسسات من جهة، والأفراد والتيارات والتجمعات من جهة ثانية، ولدى كل طرف وجهة نظر تستند إلى رؤيته ومصالحه، وأفضل الطرق وأقصرها لعمل عام ناجح،
قطع الحوار الوطنى مسافة مهمة، وشهدت جلساته الكثير من المناقشات والتفاصيل التى تتعلق بكل القضايا، وأعلن ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطنى.
هناك شعور بأن الحوار الوطنى يتخذ كل يوم خطوة للأمام، سواء كان ذلك من حجم وشكل المشاركة الواسعة من كل التيارات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، أو حجم وشكل التنوع فى الآراء ودراسة التفاصيل المتعددة، للقضايا والموضوعات، والأهم هو