انتهت عطلةُ العيد، وتتحضّر ماكينة الحوار الوطنى لمُعاودة الدوران. حتى الآن قد تتفاوت تقديرات الأطراف إزاء الحالة؛ انطلاقًا من أنها مُستحدَثة ولم يُجرّبها أغلب المنخرطين فيها من قبل؛ لكن الانطباع المُتسيّد - من حصيلة المواقف والرؤى وردود الفعل المُعلنة