في الوقت الذي أصبح فيه الرهان على المعسكر "النامي" أحد أهم الأولويات التي تتبناها القوى الصاعدة، بل ومحلا للتنافس فيما بينها، وعلى رأسها الصين، والتي باتت تعتمد عليه بصورة كبيرة للحصول على "شرعية".
ولكن على الرغم من بزوغ نجمها على الساحة العالمية، أبت بكين أن يقترن اسمها بدول العالم المتقدم، بل كانت حريصة كل الحرص على توصيف نفسها بـ"الدولة النامية"