لا شيء يبقى على حاله، فرنسا تحاول استعادة مكانتها باعتبارها بلد الفنون الأولى ولندن وأمستردام تتقدمان، هذا أبرز ما يمكن قوله لدى الحديث عن الفنون الأوروبية وبلاد الفنون والحق أن عوامل عدة أدت إلى تلك التحولات
لا يوجد المزيد من البيانات.