لا يزال الإعلام الغربى غارقا فى انحيازه المقيت للروايات الإسرائيلية، لا يلتفت إلى شعاراته السابقة بالنزاهة المهنية وحقوق الإنسان، ولا تحركه حتى المآساة الإنسانية الواضحة فى غزة لمحاولة الإنصاف..
لا يوجد المزيد من البيانات.