ما أود أن أشير إليه فى مقال اليوم حديث مقتضب عن الفخاخ اللغوية التي تأتى في تصريحات الغرب والأمريكان والإسرائيليين خلال تعاطيهم مع حرب غزة،
أتى العدوان الصهيوني بدعم غربى وأمريكى على فلسطين منذ 2017 وحتى الحرب الدائرة الآن في غزة والمدن الفلسطينية، وما زالت تنصب الفخاخ للعرب والمسلمين سواء سياسيا أو عسكريا أو إعلاميا،