يجلس الرجل على جبل من التاريخ، بُعمر الكنيسة المصرية العريقة وحجم ما قدّمته للمسيحية والعالم، وما لعبته من أدوار رصينة وجلّية فى صيانة الهوية الوطنية؛ لا سيما مع الموجات العالية التى ضربتها من الخارج،
لا يوجد المزيد من البيانات.