كان المسيح سفيرا للمحبة والإنسانية، وعلى أثره سار أبناؤه سفراء للقيم، وتمضى الكنيسة القبطية المصرية سفيرًا لكل ما حملته من أمانة الاعتقاد المسيحى
لا يوجد المزيد من البيانات.