لاشك أن الكل يعقد آمالا واسعة بشأن تحسين جودة الحياة والارتقاء بمستوى المعيشة بعد تشكيل الحكومة الجديدة، والتى تأتى فى ظروف استثنائية، وفى ظل تحديات كبيرة، لتزداد الآمال بعد أن عقد مجلس أمناء الحوار الوطنى أمس، أولى جلساته مُعلنا أن المواطن أولا،
كلنا أمل في أن الجولة الثانية تصل إلى نتائج مهمة وفى وقت أسرع وبناء توافق حقيقى بين القوى السياسية المندمجة فيه ما يحقق التنمية والرخاء والاستقرار في المجتمع والنهوض للدولة في كافة المجالات..