يمكن النظر إلى اللعب بوصفه ثقافة، بل بوصفه الجزء الدال على تكوين الثقافة وتوجهها، وهو الأمر الذي يصدق على كل المجتمعات، فاللعب وسيلة تربوية، ووسيلة ترفيه
لا يوجد المزيد من البيانات.