وبالمقارنة السريعة بين قمتين، ربما يتناولان القضيتان الأهم والأبرز على الساحة الدولية في اللحظة الراهنة، نجد أن ثمة مقاربات، ترتبط في جزء منها على ارتباطهما بمستقبل النظام العالمي الجديد، باعتبارهما اعترافا ضمنيا بفشل النظام الدولي في صورته الراهنة
لا يوجد المزيد من البيانات.