دعا الضابط ملازم محمد عادل عبدالعظيم ربه: «اللهم أحسن خاتمتنا» على صفحته الشخصية على الـ«فيس بوك»، فاستجاب له وجعله من الشهداء الذين
لا يوجد المزيد من البيانات.