الكثير من الفرحة والذكريات يختزلها "طقم العيد" الذى كان يمثل الركن الأهم فى طقوس الاحتفال بالعيد كل عام، ورغم أننا كنا نظفر بطقم جديد كل عام.
المشهد المعهود لرجل يجلس بملل داخل محل للملابس النسائية ينظر فى ساعته مرة بعد أخرى، منتظرًا أن تنتهى "زوجته أو أخته.. إلخ" من اختيار ملابسها الجديدة تحول مؤخرًا إلى نكتة.
"يا ليلة العيد أنستينا وجددتي الأمل فينا يا ليلة العيد".. كلمات كلما سمعناها اقشعرت أبداننا بفرحة قدوم العيد،
"الفسفورى عمانى ورب العرش نجانى" اتجاه مزعج للموضة سيطر على أزياء العيد خلال السنوات الماضية أثار الكثير من الانتقاد والسخرية بقدر انتشاره الكبير.
وكالة البلح من أشهر الأسواق الشعبية لشراء الملابس المستعملة وكذلك الملابس الجديدة، ومع دخول العيد تقصد البنات وكالة البلح لشراء ملابس وكسوة العيد.