«الحرية» كانت «الكلمة» الثانية فى ترتيب شعار ثورة 25 يناير المكون من أربع كلمات فقط «عيش، حرية، عدالة اجتماعية»، وهو الشعار الذى دغدغ مشاعر المصريين
عندما تجنح إلى الحق، وإعلاء شأن الحقيقة، توقع تلقيك طعنات السكاكين من الكارهين لها، للإجهاز عليك، وتشويه صورتك، واغتيال سمعتك، سواء كانت الحقيقة تعرى الثورجية، أو الحكومة.
سألنى البعض عن إصرارى على أن أربط بين الانحدار الأخلاقى الذى ضرب مصر و25 يناير 2011، وكأن مصر قبل سقوط مبارك كانت شعبا من الملائكة والأنبياء،
بما أننا تكلمنا عن دور الأفراد فى التغيير، وضربنا أمثلة بأشخاص كل منهم فى اتجاه مختلف، يبادر ولاينتظر، نتكلم أيضا عن صناع «الدوشة»
<br>تقرير عن عدد من المشاهد الثابتة التى تحدث سنوياً قبل الاحتفال بذكرى ثورة الخامس والعشرين من يناير، حيث استعددات الداخلية وحتى ذكريات الثوار على فيس بوك<br>
ارتبطت مواقف جماعة الإخوان بأحداث محمد محمود وذكراها بمدى قرب أو ابتعاد الجماعة عن السلطة، إذ أن القدر كان يضع الجماعة فى نوفمبر من كل عام خلال الفترة من 2011 إلى 2013.