قررت الحكومة الفرنسية خفض مستوى التأهب الأمني بالبلاد من المستوى الثالث "هجوم طارئ" وهو درجة التأهب القصوى، إلى مستوى "الأمن المعزز بسبب خطر اعتداء" وهو المستوى الثاني في إطار خطة "فيجيبيرات" الأمنية، وذلك منذ 15 يناير 2024.
كشف تقرير أمنى فرنسى وجود "خلل كبير" فى المنظومة الأمنية والإدارية مما أدى إلى وقوع اعتداء مرسيليا جنوب شرق فرنسا، الذى قتلت فيه امرأتان طعنا.
دعا الإتحاد الرئيسى لمستخدمى وسائل النقل بفرنسا ، اليوم الخميس، الحكومة الفرنسية بأخذ قضية تأمين وسائل النقل والمواصلات على محمل الجد والتخلى عن القرارات الغير واقعية.