بعد أن أشارت أصابع الاتهام إلى تورط هاكرز روس فى اختراق المواقع الحكومية التركية، أعلن أنونيموس مسئوليتهم عن هذا الاختراق بسبب سياسة أردوغان الداعمة داعش.<br>
لا يوجد المزيد من البيانات.