الأذكار ليست مجرد كلمات ترددها ألسنتا مثل الببغاء، من غير تفكير فيها، وفهم لدلالاتها ومعانيها، فهى بمثابة قوة شحن هائلة لأرواحنا، نتزود بها من أجل النجاح، ولا معنى لها إذا لم تتحول من مجرد كلمات إلى إرادة وأفعال وقيم وأخلاق وطاقة نجاح
تلك الجملة التى قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم لسيدنا على بن أبى طالب رضى الله عنه حينَ وجَّهَهُ إلى خَيبر لقتال اليهود قائلا: «امض ولا تلتفت».