عقد الجامع الأزهر اليوم، فعاليات ملتقى الظهر "رياض الصائمين" بالظلة العثمانية، تحت عنوان« حظوظ النفس وخطرها على الفرد والمجتمع"..
يواصل "اليوم السابع"، تقديم خدماته "فتوى اليوم"، حيث ورد سؤال لدار الإفتاء نصه..ما حكم صلاتي في المنزل بدلًا من المسجد خوف الوقوع في الرياء وحبّ الظهور؟
ما أجمل مدرسة الحياة، ففيها ومنها تعلمنا وما زلنا نتعلم الكثير والكثير من أمورالدنيا ومقاديرها التي لا تستطيع أن تتجاهلها، مثل دوافع الخير وأطماع الشر في تكوين الإنسان..
قال الله تعالى وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ."
وأتى الرفاقٌ مكبلينَ معَ الرِّياءِ والبسمةُ الحمقاء تعلو في ازدراءِ
" من فك كفه وكف فكه خير من كف كفه وفك فكه " مقولة رائعة تمعنوا فى حروفها وما يختبئ من معانى وراء كل حرف منها.
المتأمل لحياة الكثيرين منا الآن يلاحظ وجود ازدواجية فى السلوك عند معظمنا بحيث نرى من يصلى فى جماعة ويعتمر كل رمضان.