مرة أخرى يبدأ الفيلم ويكاد ينتهى ونحن جالسين القرفصاء على السطوح!. نتفرج باستهزاء مصطنع وشماتة منقطعة على حرب الكراسى فى مجلس الشعب.
بدأت باسم الدولة الإسلامية فى العراق والشام وقدمها الإعلام إلى العالم باسم داعش مستخدماً الحرف الأول من كل كلمة وكأنها منظمة إنسانية!! وبالطبع كان الهدف من ذلك هو الترويج لها باسم متميز يسهل تداوله ليدلل به على الإرهاب.