"والله إنى كنت لأحبك فى الجاهلية فكيف فى الإسلام. ولكننى امرأة مُصبية (أى عندها صبيان) وأكره أن يؤذوك".. نوع فريد من المحبة يعبر عنها رد "أم هانئ".
كم كنت يا بيت النبوة ثرياً، فلا يضنيك مالاً مادمت بالذكر غنياً.. لم يكن بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخلو من الذكر والأحاديث التى تملأ أرجاء البيت عظة وتدبرًا.
من الطبيعى ألا يتعجب عندما يسمع قصص وحكايات زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهل سيزوج الله نبيه وحبيبه إلا من امرأة ذات صفات ميزها الله بها عن سائر نساء المسلمين.