احتلت تركيا المركز الثانى كأكبر دولة سجنًا للصحفيين، ومحاربة لحرية الإعلام فى العالم، بعدما أغلقت قناة «أولاى تى في» التركية أبوابها، بعد أسابيع من إطلاقها..
انتهاكات لحقوق الإنسان واغتصاب وعنف ضد المرأة واعتداءات جنسية بحق الأطفال هكذا عنونت وأنهت تركيا عام 2020، فقد تصدرت تركيا خلال
يبدو أن وضع القبضة الحديدية القاسية التى يصر عليها نظام العدالة والتنمية الحاكم فى تركيا، وهى السياسة التى يتبعها الرئيس التركى رجب طيب أردوغان.
نظام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان ينافس على تسجيل أرقام قياسية واحداً تلو الأخر، فى مجال القمع وانتهاكات حقوق الإنسان.
"من يزرع الشوك لا يحصد إلا مثله"، هذه المقولة تنطبق جملة وتفصيلاً على الديكتاتور العثمانى رجب طيب أردوغان الذى كشفت النتائج الأولية، تصويت 3% له فى استفتاء مجلة التايم.
قال يوهانس هان المسؤول فى الاتحاد الأوروبى أن عمليات الاعتقال التى طالت صفوف القضاة وغيرهم بعد محاولة الانقلاب الفاشلة بتركيا تشير إلى أن الحكومة أعدت قائمة الاعتقالات سلفا.<br>