قامت موريتانيا بدور لا ينكر فى نشر اللغة والثقافة العربية فى أرجاء القارة الإفريقية منذ القرن الرابع الهجرى، العاشر الميلادى، لكن عند استقلال البلاد من الاحتلال الفرنسى وجدت موريتانيا نفسها ذات بنيات إدارية وأنظمة تعليمية ومؤسسات تسود فيها اللغة الفرنسية سيادة مطلقة.