يبدو أن نهج أباطرة الحروب واحداً بمختلف دول العالم، فتختلف السيناريوهات بين بقع النزاع دولياً، وتبقي الخطوط الرئيسية متشابهة أو متطابقة فى بعض الأحيان، وظهر ذلك جلياً بين ما يحدث فى اليمن وليبيا على حد سواء.
ذكرت صحيفة "الجارديان" أن الأمم المتحدة منحت عقودا بعشرات ملايين الدولارات لمنظمات أو أفراد مقربين من الرئيس السورى بشار الأسد بهدف القيام بمهمتها الإنسانية،