صعدت الأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء بعد أن أعلنت مجموعة ريتشمونت السويسرية للسلع الفاخرة وإيه.إس.إم.إل المصنعة للرقائق عن تحديثات أرباح مشجعة.
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الاثنين في ظل تهاوي سهم شركة التجزئة الفرنسية كارفور بعد أن أنهت محادثات اندماج بقيمة 16.2 مليار يورو (19.57 مليار دولار) مع شركة كندية.
تتجه الأسهم الأوروبية لاختتام الأسبوع بأداء حذر إذ يؤدي احتمال فرض إجراءات عزل عام أشد صرامة في ألمانيا وفرنسا وكذلك قيود جديدة لمكافحة كوفيد-19 في الصين إلى تراجع التفاؤل بشأن تعافي الاقتصاد العالمي.
صعدت الأسهم الأوروبية للجلسة الثالثة على التوالي اليوم الخميس، إذ تلقت المعنويات دفعة من الآمال في تحفيز كبير في ظل إدارة الرئيس الأمريكي القادم جو بايدن وبيانات صينية إيجابية للصادرات.
نزلت الأسهم الأوروبية عن ذروة ما يزيد عن عشرة أشهر اليوم الاثنين مع جني مستثمرين الأرباح بعد أسبوع قوي، بينما دفعت زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في القارة والبر الرئيسي للصين أسهم الطاقة والتعدين للهبوط.
ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة، فيما بلغ المؤشر داكس الألماني مستوى قياسيا مرتفعا على خلفية بيانات اقتصادية أفضل من المتوقع وتحديثات مشجعة للأرباح من شركات صناعة الرقائق.
ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الثلاثاء مدعومة بصعود أسهم الشركات النفطية والبيع بالتجزئة، بينما تجاهل المستثمرون إجراءات عزل عام جديدة في بريطانيا لاحتواء ارتفاع في الإصابات بفيروس كورونا.
أغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض اليوم الخميس، منهية عام 2020 على تراجع، إذ تأثرت المعنويات في آخر جلسات التداول هذا العام بفعل تشديد القيود المرتبطة بفيروس كورونا في بريطانيا وزيادة رسوم جمركية أمريكية على بعض المنتجات الأوروبية.
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الخميس، إذ يسوي المستثمرون مراكز في اليوم الأخير للتداول هذا العام بينما ضعفت المعنويات بسبب إجراءات العزل العام الواسعة النطاق في بريطانيا
واصلت الأسهم الأوروبية اليوم الثلاثاء مكاسبها في نهاية العام، إذ تدعمت آفاق النمو العالمي باتفاق تجارة مرتبط بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وآمال في زيادة حزمة التحفيز الأمريكية.
ظلت أسهم أوروبا عند أعلى مستوى في عشرة أشهر اليوم الخميس، إذ تعزز الآمال بشان مزيد من التحفيز في الولايات المتحدة وتوزيع محتمل للقاحات مضادة لكوفيد-19 في أوروبا التوقعات لتعاف اقتصادي عالمي.
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة، وتتجه لاختتام أسبوع حافل بالنشاط بحالة من الحذر بفعل مخاوف بشأن التأثير الاقتصادي لارتفاع جائحة كوفيد-19، ومصير اتفاق تجاري.
سجلت الأسهم الأوروبية تحركات ضعيفة عند الفتح اليوم الخميس، بانتظار المزيد من المؤشرات من مفاوضي خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي
فتح المؤشر القياسي للأسهم الأوروبية على انخفاض اليوم الاثنين في ظل تركيز على مفاوضات بشأن اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي
تراحعت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة، إذ خيم الحذر على المستثمرين قبيل سيل من البيانات الاقتصادية المتوقع صدورها في وقت لاحق اليوم، في حين تأثرت المعنويات أيضا بشكوك حيال فعالية لقاح أسترازينيكا لكوفيد-19.
صعدت الأسهم الاوروبية في التعاملات المبكرة اليوم الخميس، لكن المكاسب جاءت محدودة بعد أن تقوضت المعنويات بسبب مد قيود مرتبطة بفيروس كورونا في ألمانيا وتوقعات نمو اقتصادي محبطة لبريطانيا.
أغلقت الأسهم الأوروبية مرتفعة اليوم الثلاثاء، إذ تدعمت الآمال في تعاف اقتصادي سريع بفضل إمكانية تخفيف إجراءات الإغلاق في فرنسا والتفاؤل حيال توافر لقاح للوقاية من فيروس كورونا ربما بحلول أوائل العام القادم.
ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة، إذ بددت مكاسب لقطاعي التجزئة والنفط أثر المخاوف بشأن الأوضاع السياسية فى الولايات المتحدة ومأزق، بشأن إجراءات تحفيز جديدة لدعم الاقتصاد العالمى.
ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الاثنين وحومت قرب أعلى مستوياتها في تسعة أشهر بعدما أدت بيانات صينية قوية وآمال في لقاح مضاد لكوفيد-19 لتجدد الرهانات على تعاف اقتصادي أسرع.
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الخميس عن أعلى مستوياتها في ثمانية أشهر، إذ أثار ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا شكوكا بشأن تعاف أسرع للاقتصاد وألقى بظلاله على تقارير فصلية إيجابية للأرباح.