المذهب الفقهى بمثابة المرجعية التى نعود إليها فى حالات التعبد أو الإشكاليات الاجتماعية التى تطرأ على الفرد والمجتمع طوال الوقت، ويحسب للأزهر الشريف أنه لم يكن مغلقا أمام الأفكار الأخرى والمذاهب الأخرى فاعتمد أيضا المذهب الجعفرى.. لكن ما القصة؟
عقدت اليوم الأربعاء ندوة بعنوان "المذاهب الأربعة، وحسم فوضى الفتاوى"، بحضور 60 طالب وطالبة من مختلف الجنسيات (نيجيريا - إندونيسيا- جيبوتى – الفلبين)
ما هي أفضل الأوقات لزيارة القبور ؟ سؤال أجابت عنه لجنة الفتوى بمجمع البحوث الاسلامية بالازهر الشريف ،وجاء رد اللجنة كالآتى:
ما هي المدة التي بها يأخذ المسافر حكم المقيم ؟ ،سؤال ورد للجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف .
ما حكم لو زاد الإمام في تكبيرات الجنازة عن الأربعة ؟،سؤال ورد للجنة الفتوى بمجمع البحوث الاسلامية بالازهر الشريف ،وجاء رد اللجنة كالآتى:
واصل فضيلة مفتى الديار المصرية الدكتور شوقي علام، تفكيكه للفكر المتطرف بالرد على من يقلل من قيمة وأهمية المذاهب الفقهية بقوله: "إن المذاهب الفقهية تركت لنا فكرًا منتظمًا متسقًا له غايات واضحة.
أكد الدكتور سعد الهلالى أستاذ الفقة المقارن بجامعة الأزهر، أن المذاهب الأربعة لم تقدم أحكاما حول زواج القاصرات
فى السنوات الأخيرة، انتشرت ظاهرة ذبح الحمير وبيع لحومها للمواطنين، ودائما ما يثار الجدل حول الضرر الذى يصيب الإنسان جراء ذلك على مستوى الصحة، لكن السؤال الأهم والأكثر ترديدا كان حول مدى الحرام والحلال فيه.
العنوان ربما يثير القارئ الكريم للمضمون الذى افتقدناه فى شتى مناحى حياتنا اليومية ومشاريعنا المستقبلية، العنوان له مصدر أصيل فى شريعتنا الإسلامية وقد كان الإمام أبى حنيفة النعمان بن ثابت صاحب أحد المذاهب الرئيسية فى التشريع الإسلامى