تمر اليوم ذكرى رحيل الشاعر المصرى بيرم التونسى، والذى رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم 5 يناير من عام.
قالت الفنانة عايدة رياض: "أسعد للحديث عن أسطورة الفنون الشعبية في العالم وليس مصر فقط الفنان محمود رضا، وكنا بنعمل حفلات في المدرسة وأنا كنت شاطرة وبلعب جمباز..
نعت الفنانة عايدة كامل، الفنان الكبير محمود رضا، الذى رحل عن عالمنا أمس، عن عمر ناهز الـ90 عاما.
ودعت الفنانة ليلى علوى، الفنان الراحل محمود رضا، مؤسس فرقة رضا، ووالد الفنانة شيرين رضا، الذى وافته المنية اليوم الجمعة.
ظن الكثيرين أنه مع وفاة مكرم المنياوى الفنان الشعبى، ابن قرية بنى أحمد الشرقية، أن الموال قد انتهى ولم يعد هناك مداحين للرسول والسيدة العذراء بعد ذلك..
يقول هانى مكرم المنياوى النجل الأصغر للفنان: "نسير على نفس نهج والدنا فى الفن وعشق مدح الرسول فلا تخلو حفلة من حفلاتنا إلا ونمدح فيها الرسول والسيدة العذراء"..
علق الشاعر المصري محمد العُسيري، على منع إنتاج وتداول أغاني المهرجانات من قبل نقابة المهن الموسيقية، إنه ضد المنع الكامل، ولكنه في نفس الوقت في صف القانون.
قال الدكتور زين نصار، المؤرخ الموسيقي، إن أغاني المهرجانات وهذه النوعية من المزيكا هي وصمة عار لتاريخ الفن المصرى، وتَظهر عادة هذه الأنواع من الموسيقى في حالة تراكم تدهور الثقافة.
احتفلت هدير عبد الباسط، ابنة المطرب الشعبى عبد الباسط حموده، بعيد ميلاد والدها، مؤكدة أنها دائما فخورة به وأنه رقم واحد فى مصر والوطن العربى.
شهدت مكتبة الإسكندرية اليوم فعاليات اليوم الثقافى الإندونيسى الذى نظمه قطاع المكتبات بالتعاون مع السفارة الإندونيسية بالقاهرة، بحضور السفير الإندونيسى حلمى فوزى ووفد دبلوماسى رفيع المستوى.
على أوتار آلة السمسمية، تشكلت ملامح فرقة بورسعيد للفنون الشعبية، لتعبر عن تراث وتاريخ فنى لمحافظة، من أبرز محافظات مدن القناة الباسلة، فمهما مر الزمن
قلت سابقا إننى أعتبر راغب عياد، فنان مصر الأكبر برغم وجود العديد من الأسماء العملاقة الأخرى كمحمود سعيد ويوسف كامل وأحمد صبرى وعبد الهادى الجزار وغيرهم،
الفن الشعبى من أكثر الفنون المحببة لدى الجمهور بشكل عام، ولأن للسيدات بصمتهن فى كافة المجالات، فتركت العديد منهن بصمتها فى الأغانى الشعبية أيضًا.
قالت المطربة الشعبية فاطمة عيد، إنه للأسف لا يوجد مجاملة بين الفنانين وبعضهم، وتابعت: "مفيش فى الفنانين حد بيجامل حد.. للأسف أنا بقول الكلمة دى وربنا يشهد عليا..
الفرق الشعبية التى تتغنى بإيقاعات المزمار البلدى هى أحد الفنون الشعبية التى تحتل مكانة كبيرة ومميزة فى محافظة قنا
قبل وفاتها بشهرين اختصت الفنانة الراحلة جمالات شيحة، رائدة فن الموال الشعبى، "اليوم السابع" بحوار صحفى كشفت فيه عن بداياتها الفنية وكواليس مسيرتها
قالت الحاجة أم رضا، جدة الفنان الشعبى إسماعيل الليثى، إنها كانت تذهب معه إلى كل مناسبة وتنتظره حتى ينتهى من أداء فقرته، وكانت تحمله وتذهب به إلى الأوبرا عندما كان صغيرًا.
بصوت مفعم بالبهجة والعفوية دخلت ابنة مدينة القنايات بالشرقية كل بيت مصرى، وكانت جزءًا من طقوس الفرحة داخله، حاضرة بأغنيات حفلات الزفاف المبهجة المحرضة على الرقص بالمذاق المصرى الخالص.
«خايف أموت وأنا باغنى فى فرح وبادعى ربنا يكرمنى بالهداية ويتوب عليا وابطل غنا».. بهذه العبارة، التى قالها لنا المطرب الشعبى سعد الصغير تتلخص كل التناقضات، التى قد نراها فى شخصيته وتصرفاته.
انتصف ليل سهرة صيفية تحتضن فرحا شعبيا فى أحد أحياء القاهرة المزدحمة، سكون ثقيل يخيم على الحضور، وهنت قواهم بعد وصلات الرقص الصاخبة، فقدوا شهيتهم للتمايل من جديد، استراحوا إلى مقاعدهم الحديدية الصغيرة المكسوة بالقطيفة الحمراء الداكنة المتراصة فى السرادق.