هذا المقال لم أكن يوما من الأيام أتمنى أن أكتبه، بل إننى كنت أتجاهل الحديث عن هذا الموضوع ليس لعدم أهميته، وإنما لخطورة أن يكون موضوعه واقعا يتحدث عنه الجميع، لكن يبدو أنه حان الوقت للحديث.
لا يوجد المزيد من البيانات.