نشب جدلا جديدا على الساحة الجزائرية على خلفية انطلاق الحملات الدعائية للانتخابات التشريعية المقرر إجرائها فى 4 مايو المقبل، حيث ظهرت قوائم خمسة أحزاب خاليه من صور سيدات مترشحات.
أجمع قادة الأحزاب الإسلامية الثلاثة فى الجزائر المشكلة للإتحاد من أجل النهضة والعدالة والبناء على توجيه مجموعة من الرسائل للسلطة الجزائرية، مطالبين بالحياد والاستقلالية ونزاهة القضاء.